وكالات السفر في عدن تكافح من أجل البقاء ف حرب بين المتنازعين على السلطه والنفود والمال والحصار الجوي المفروض بسبب الوضع حيت انه في الوضع الحالي حركه الطيران في مطار ي ضل الضروف الصعبه التي تمر بها اليمن وبسبب حاله الركود وبسبب ان اليمن لاتزال في حالهعدن شحيحه جدا حيت لا توجد غير شركه اليمنيه التي تكافح من أجل البقاء ولا تلتزم بجدول المواعيد وتبيع التذاكر بدرجه الوي كلاس وهو أعلى سعر مسموح بلنسبه للدرجه الأقتصاديه في ضل تلك الضروف توقف منظمه الاياتا العمل في السوق اليمنيه وتتوقف انظمه الحجز التي تشتغل عبر اليمن لتحول الحجوزات على لبنان ودول اخرئ حتى شركه اليمنيه العامله في عدن لا يمكن لمكاتب الحجز ان يقطعون التذاكر الا عبرها مباشره غير اني سمعت من بعض المصادر انه تم اعتماد وكاله دبي وكاله المنصورة لبيع تذاكر اليمنيه مباشره وتقدم وكاله نسك انظمه حجز متقدمة لتسهل عمليات الحجز للوكالات العامله في اليمن بشكل عام وفي عدن خصوصا غير ان شحه الحركه وعدم وجود شركات طيران منافسه تعد عائقا رئيسا لتحسن سوق السفر ولتحسين وضع الوكالات التي تكافح من أجل البقاء.